وقال سلماوى: إن الاٍرهاب ليس ظاهرة إسلامية وإنما هو موجود في جميع أنحاء العالم، لأنه لا يستهدف المسلمين وإنما الحضارة الإنسانية أينما وجدت. وقال سلماوى: إن الأدب والثقافة هما نقيض الاٍرهاب والتعصب، ومن ثم فإن الأدباء والمثقفين هما خط الدفاع الأول ضد هذا الطاعون وليس الأجهزة الحكومية وحدها.