رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

تكنولوجيا السلاح صاروخ بحرى كورى شمالى جديد

أظهرت مجموعة من الصور نشرتها صحف كوريا الشمالية طرازا جديدا من صواريخ سطح سطح البحرية أثناء عملية إطلاقه من إحدى القطع البحرية الكورية الشمالية بحضور الزعيم كيم جونج أون.

ووفق ما أعلنته وسائل الإعلام الكورية الشمالية ومجلة "جينز" العسكرية فإن الصاروخ تمت تجربته بنجاح مع القطعة البحرية التى قامت بإطلاقه وأضافت أن الصاروخ الجديد المضاد للسفن سيتم نشره على القطع البحرية الكورية لتحقيق تغيير كبير فى قدرات القوات البحرية المدافعة عن المياه الإقليمية وقدرتها على التعامل مع الوحدات البحرية للأساطيل المعادية عبر القتال المتلاحم أو القتال غير المتلاحم.

وأشار الخبراء إلى أن الصاروخ الجديد يشبه إلى حد بعيد نظيره الروسى المضاد للسفن طراز "كى إتش ـ٣٥ ٣ إم ٢٤ أوران" الشهير بـ"إس إس ـ إن ـ٢٥ سويتش بليد". وقد رصد الغرب وجود الصاروخ الجديد منذ يونيو ٢٠١٤ أما القطعة البحرية التى قامت بإطلاق الصاروخ فبدا أن طولها ١٧متر ومزودة برادارين للمسح السطحى والملاحة ويمكن لأحدهما القيام برصد والتعرف على وتحديد إحداثيات الهدف بشكل تفصيلى.

 


الميراج (٢٠٠٠-D٩) أيقونة إماراتية

داسو ميراج 2000 (Dassault Mirage 2000) طائرة مقاتلة فرنسية متعددة المهام. صنعت من قبل "داسو افياسيون"، وصممت فى اواخر السبعينات كمقاتلة خفيفة لصالح القوات الجوية الفرنسية.

 ويوجد من الطائرة الفرنسية "ميراج" نسخ عديدة مطورة. حيث توجد النسخة "D" لمهام القصف الجوى الأرضى…و النسخة "N" للهجوم النووى (فرنسا الوحيدة المالكة لها) كما أنه يوجد النسختين "٢٠٠٠ ـ ٥ د" و"٢٠٠٠ ـ ٩د" (الأكثر تطورا وتمتلكها الأمارات العربية المتحدة. وقد حققت شركة " توازن ديناميكس" العربية تكاملا بين أنظمة توجيه القنابل الجوية "الطريق" (الاماراتية الصنع) ومنظومات مقاتلة "ميراج٢٠٠٠ـ ٩" التابعة لسلاح الجو الإماراتى. وتم إدخال أنظمة التوجيه "الطريق" فى أجهزة المقاتلة "ميراج " بمساعدة شركة "داسو افياسيون" الفرنسية.

ووفق مجلة "فلاى جلوبال ميليكاس" فإن سلاح الجو الإماراتى يملك مقاتلات من طراز "ميراج ٢٠٠٠ ـ ٩". وتخطط وزارة الدفاع في الإمارات العربية المتحدة تزويد تلك الطائرات بأنظمة "الطريق".

ونظام التوجيه العربى الجديد "الطريق" يتكون من مجموعة أجهزة  تسمح بتحويل القنابل الجوية "أم كاـ ٨١" زنة ١١٣ كلج و"أم كا‪.‬٨٢" بوزن ٢٢٧ كلج و"أم كا ـ٨٣" بوزن ٤٥٤ كلج إلى قنابل ذكية يمكن التحكم بمسارها. ويتم تدعيم نظام التوجيه الجديد بمنظومة "جى بى أس"ومنظومة الملاحة الاستمرارية. وبالإضافة إلى ذلك فيمكن أن تزود القنابل برؤوس موجهة بأشعة الليزر والأشعة تحت الحمراء.

ووفق ما أعلنته "ديفنس نيوز" فإن الإمارات ستبيع عشر طائرات ميراج إلى العراق

 

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
 
الاسم
 
عنوان التعليق
 
التعليق
  • 1
    يوسف ألدجاني
    2015/02/16 02:16
    0-
    1+

    لماذا لا يكون لدينا مصنعا عملاقا لتصنيع وتطوير مختلف ألصواريخ ألذكية أرض أرض ـ وبحر بحر ــ وجو جو ــ وبحر جو ــ وأرض جو ــ وجو أرض ــ ومختلف ألذخيرة ألتي نحتاجها وقت ألحروب ...
    بدلا من شرائها بأموال طائلة وربما لا نجدها أو أن يتم حظرها ومنعها عنا .. وهذا ألمصنع يكون بتمويل عربي جامع ( يعني مشروع للجامعه ألعربية ) نبعث بالمهندسين ألمتفوقين ألي ألمصانع ألعالمية وألدول ألصديقة للأطلاع وألتدريب وألتعلم ثم ألعودة للوطن للتصنيع .. أننا لا يهمنا من أين نأتي بألتكنولجيا ألمتطورة للسلاح ــ من روسيا ــ من كوريا ألشمالية أو ألجنوبية ــ من ألهند من ألصين ــ من فرنسا من ألمانيا هذا لا يهم ؟ ألمهم أن نأتي بتكنولجيا تصنيع ألسلاح من أي مكان .. وحتى صناعة ألطائرات وألبوارج وألدبابات بدلا من أن نشتريها .. ولتشغيل ألأيدي ألعاملة / كفانا ألأعتماد على ألغير في كل شيئ ؟؟؟؟!
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق