-
1989 ظهور مصطلح «الاقتصاد الأخضر» للمرة الأولى فى تقرير أعده اقتصاديون بريطانيون
-
8 تريليونات دولار حجم الاقتصاد الأخضر فى العالم اليوم
-
108 مليارات دولار تقريبا حجم العجز فى التمويل السنوى للممرات الخضراء فى إفريقيا
-
4,5 ٪ من الناتج المحلى الهندى قد يكون مهددا بحلول عام 2030 بسبب الكوارث المناخية
-
100 مليون شخص إضافى يواجهون خطر الفقر المدقع بحلول عام 2030 فى حالة تجاهل أزمة المناخ
هل يمكن الفصل بين التغيرات المناخية والاقتصاد؟ الأرقام تؤكد أن التغيرات المناخية لها تأثير مباشر على إجمالى الدخل العالمى، حيث تحذر الدراسات من أن موجات الحر العنيفة والجفاف والتقلبات الجوية غير المتوقعة من شأنها تدمير المحاصيل وقطع طرق التجارة وبالتالى توجيه صفعة قوية غير متوقعة للاقتصاد.
البنك الدولى حذر فى بداية العام الحالى من أن التغيرات المناخية من شأنها الدفع بـ١٠٠ مليون شخص إضافي- على مستوى العالم- إلى الفقر المدقع بحلول عام ٢٠٣٠. وتشير الأبحاث إلى أن المناطق التى تعانى من الفقر المائى قد تتعرض لتراجع الدخل فى ٢٠٥٠ بنسبة ٦٪.
يأتى ذلك فى الوقت الذى تؤكد فيه الأمم المتحدة أن هناك إمكان للاستفادة من أنظمة حماية المناخ، حيث أشارت إلى أن الخطط الطموح للحفاظ على البيئة قد تسفر عن أرباح تقدر بنحو ٢٦ مليار دولار بحلول عام ٢٠٣٠، وخلق ٦٥ مليون وظيفة.
فى هذا الملف نستعرض العلاقة بين التدهور المناخى والأوضاع الاقتصادية العالمية، والخطط الطموح التى يمكن تطبيقها لتحويل الدفة المناخية لمصلحة الاقتصاد ورفع مستوى المعيشة العالمى.
موضوعات الملف:
«الاقتصاد الأخضر».. ما له وما عليه
https://gate.ahram.org.eg/daily/News/915827.aspx
آسيا.. مخاطر مرعبة وخسائر بالجملة
https://gate.ahram.org.eg/daily/News/915828.aspx
إفريقيا وممرات التنمية الخضراء
https://gate.ahram.org.eg/daily/News/915829.aspx
رابط دائم: