تصارع الدولة الزمن لتقديم حياة أفضل لمواطنيها وتغيير النمط القديم ببث كل الإمكانات المتاحة لتطوير المناطق العشوائية.. وأرى بعينى تلك الإنجازات على أرض الواقع.. نعم هناك طفرة واضحة من تغيير لوضعية مرت عليها أزمنة وهى على وضعها كمناطق كان يسودها العشوائية.. لتتغير لتلائم الحياة العصرية من خدمات، منها طرق جديدة و«انترلوك» لحوارى كان من المستحيل الوصول إليها.. وصرف صحى لقرى لم يخطر ببال أحد أن يتصور فى الماضى النظر إليها.. تطور العشوائيات يلقى بظلاله على حياة الأفراد والمواطنين، ليبعث روح الأمل فى تعليم وصحة وحياة كريمة.
صبرى سليمان النجار
رابط دائم: