عن عمر يناهز ٨٤ عاما، رحل أمس الشاعر مصطفى عبدالمجيد سليم، وتم تشييع جثمانه ظهرا بقرية رملة الأنجب بمركز أشمون فى محافظة المنوفية.
الراحل اتخذ الشعر الحر مذهبا، وله فيه صولات وجولات، وحصل على تكريم خاص بطبع ديوانه «تنويعات على لحن المشيب» عام 2008، وهو أشهر دواوينه الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، وقد نشرت قصيدته «الرئيسة» للمرة الأولى بمجلة إبداع الصادرة عن الهيئة عام 1989، كما صدر له ديوان «بكائية الظل المقتول» عن هيئة قصور الثقافة عام 2001، وديوان «وجوه تعشقها الذاكرة» 2016. بدأ «سليم» نشر قصائده عام 1958 بقصيدة «أبى لا ينام» فى مجلة الأدب، ثم توالى النشر فى مجلات: الشعر، والمجلة، والثقافة، وإبداع، والقاهرة، والخفجى، والمسلمون، وأخبار الأسبوع وغيرها.
رابط دائم: