ساقتنى الأقدار مرافقة أحد الأصدقاء إلى المعهد القومى للسكر بشارع قصر العينى، وفوجئت بمشاهد محزنة.. نأمل الاهتمام بهذا المكان وتحسين مستوى الخدمة الطبية المقدمة للمرضى خاصة كبار السن، وقبل ذلك حسن المعاملة وعدم امتهان كرامتهم.
مهندس محمد إبراهيم ــ وزارة النقل
رابط دائم: