الاهتمام الكبير الذى شاهدناه مؤخرا حول فئة «ذوى الهمم» أو «قادرون باختلاف» أو «ذوى القدرات الخاصة» أسهم فى تحويل معاناة هؤلاء الأسر من عدم اهتمام و«تنمر» إلى فخر ومباهاة، ويعكس صدق المشاعر الإنسانية التى تمس القلوب، وأيضا كفيل بأن يخرس كل الألسنة التى تتحدث عن حقوق الإنسان فى مصر.
د. شريف على زكى ـ طنطا
رابط دائم: