نجحت المساعى الدولية فى التوصل إلى وقف إطلاق النار فى مخيم عين الحلوة جنوب لبنان، بين عناصر من «حركة فتح»، وتنظيم «جند الشام».
وكانت هذه الاشتباكات قد أسفرت عن سقوط ٧ جرحي، بالإضافة إلى أضرار مادية فى الممتلكات، ونزوح بعض الأهالى خارج المخيم.
من ناحية آخرى، نفى رئيس الوزراء اللبنانى نجيب ميقاتي، إجباره على اختيار وزيرين في حكومته على صلة بـ«حزب الله»، وأرجع ميقاتي، خلال مقابلة مع شبكة «سي.إن.إن» الإخبارية الامريكية، سبب اختياره لهما إلى أنه «براجماتي للغاية"، داعيا إلى وضع السياسة جانبًا لـ«إنقاذ لبنان«
وقال ميقاتى، إن «لبنان يعيش فترة انتقالية نحو التغيير».
رابط دائم: