ذهبت إلى مدينة الغردقة، وشدنى فيها التطوير الهائل الذى شمل ميادينها وطرقها وشوارعها المرصوفة بعناية وخالية من أى حفر ومطبات وتسر وتريح العين من جمالها ونظافتها ودرجة لمعانها، ولاحظت أن قائدى المركبات الداخلية مهذبون خلوقون، ويقومون بتوصيل الركاب إلى الجهة التى يريدونها دون «فصال» فى الأجرة حتى شركات الأتوبيس بأنواعها، وأتمنى أن يحذو الجميع حذوهم.
عماد عجبان عبدالمسيح المحامى
رابط دائم: