بالمختصر المفيد أقول إنه إذا كان تفشى فيروس كورونا اللعين وحصده للأرواح وبوادر «الموجة الثانية» الأشد شراسة والأعظم خطرا لا تدفع المرء إلى الالتزام التام بارتداء «الكمامة» فلا غرامة تردع ولا نداء ينفع ولا نصيحة تشفع .. إن انحسار الوعى أسوأ أثرا من انتشار الوباء .
هدى هانى
ليسانس آداب
رابط دائم: