تعجب وزير الخارجية الفنلندى قائلا: لم أعد أفهم شيئا؛ عندما نسخر من السود نسمى ذلك «عنصرية»، وعندما نسخر من اليهود نسمى ذلك «معاداة السامية»، وعندما نسخر من المرأة نسمى ذلك تحيزا جنسيا، وعندما نسخر من المسلمين نسمى ذلك «حرية تعبير»!.. حقاً قطعت جهيزة قول كل خطيب، أو كما قال الشاعر:
إذا جاء موسى وألقى العصا فقد بطل السحر والساحرُ
د. يحيى نور الدين طراف
رابط دائم: