بالرغم من فرض الالتزام بالإجراءات الاحترازية كشرط أساسي لعودة العمل بالمقاهي، فإن أصحابها راعوا ذلك عندما كانت نسبة الإشغال المصرح بها 25٪ فقط، ولكن «رجعت ريمة لعادتها القديمة، حيث يجرى استغلال أرصفة المنشآت المحيطة بها، ويتم أيضا استغلال نهر الشارع بحيث يصعب علي السيارات المرور، والمناضد والكراسي متلاصقة، ولا أحد يرتدي الكمامة كأننا انتصرنا علي فيروس كورونا، ولم يعد له وجود!.. أرجو تشديد الرقابة حتي لا تكون المقاهى بؤرة لانتشار الفيروس.
نادية سعد
رابط دائم: