سدد طالب جامعى عددا من الطعنات القاتلة لمزارع داخل حظيرة المواشى التى يمتلكها حتى فارق الحياة ثم استولى على مفاتيح شقته لسرقتها إلا أنه لم يعثر على أى مبالغ بها، كما انهال عامل بالضرب على زوجته حتى فارقت الحياة بسبب الخلافات الزوجية كما دفع تاجر سيارات حياته ثمنا لعدد من إيصالات الامانة التى حررها على نفسه لمصلحة شقيقين ،وعندما فشلا فى استرداد اموالهما استعانا بآخرين واختطفوا التاجر واحتجزوه داخل شقة وبعد إجباره على توقيع إيصالات أمانة قفز من شرفة الشقة ولقى مصرعه ،وتمكن قطاع الامن العام من ضبط المتهمين وجاءت عمليه القبض على المتهمين تنفيذا لتوجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية.
تلقى مركز قطور بلاغا بمقتل مزارع-65سنة- وبسؤال إبنه قرر أن والده مقيم رفقة حفيده -13 سنة- طالب، وأنه عقب أداء والده صلاة الفجر توجه لحظيرة طيور ملحقة بالمنزل، ولدى تأخره توجه حفيده لإستطلاع الأمر وفوجئ بوجوده ملقى على الأرض غارقا فى دمائه، تم تشكيل فريق بحث من قطاع الأمن العام، رئاسة اللواء علاء سليم ،مساعد وزير الداخلية لقطاع الأمن العام، أسفرت جهوده عن تحديد مرتكب الواقعة، وتبين أنه طالب -20 سنة- وتم ضبطه ، وإعترف بإرتكابه الواقعة، وقرر أنه نظرا لعمله بصالون حلاقة بجوار مسكن المجنى عليه، وسابقة قيامه بسرقته مرتين ،وإستيلائه على مبالغ مالية من داخل مسكنه وعدم إبلاغ المجنى عليه بتلك الوقائع ،وقيامه بتركيب كاميرات مراقبة بمسكنه، عقد العزم على قتله وسرقته، وفى سبيل تنفيذ مخططه قام بارتداء ملابس حريمى وإخفاء وجهه ومراقبة مسكن المجنى عليه، وعقب خروجه قام بتسلق سور المسكن ومكث فيه حتى عودة المجنى عليه، وما إن شاهده قام بالتعدى عليه بفأس واستولى على مفاتيح مسكنه وعقب دخوله وتفتيشه لم يعثر على أى مبالغ مالية وهرب.
كما تلقى مركز سوهاج بلاغا بانتحار سيدة داخل منزله، وبسؤال زوجها قرر قيام زوجته بالانتحار لخلافات زوجية ،ولم يتهم أحدا بالتسبب فى وفاتها وتوصلت تحريات قطاع الأمن العام إلى أن وراء ارتكاب الواقعة زوجها وتم ضبطه ، وبمواجهته إعترف بإرتكابها وقرر قيامه بالتعدى عليها بالضرب فأودى بحياتها لخلافات بينهما. وتلقى قسم ثانى المنتزه بالأسكندرية بلاغا بسقوط شخص من علو ووفاته وتبين انه تاجر سيارات من محطة الرمل ،وأسفرت جهود قطاع الامن العام عن تحديد مرتكبى الواقعة وهما شقيقان شريكان بمحل للهواتف المحمولة وعاملان، وتمكن قطاع الامن العام من ضبط الشقيقين ،وقررا أن المجنى عليه مدين لهما بمبلغ180 ألف جنيه ومنذ نحو أربعة أيام استعانا بالمتهمين الهاربين وتقابلوا مع المجنى عليه واصطحبوه للشقة لتسوية الخلافات المالية بينهم وإحتجازه بها وإكراهه على توقيع ايصالات امانة، وطلب المجنى عليه منهم إطلاق سراحه فرفضوا، فقام بمغافلتهم والقفز من شرفة الشقة فحدثت إصابته التى أودت بحياته.
رابط دائم: