نعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ببالغ الحزن رئيس الجمهورية الأسبق محمد حسنى مبارك، ووصفته فى بيان للمتحدث الإعلامى باسم الكنيسة، القمص بولس حليم، بأنه أحد قادة وأبطال حرب أكتوبر المجيدة، وتحمل مسئولية الوطن فى ظرف عصيب واستمر على مدى ثلاثة عقود فى قيادة البلاد. ونتذكر ما قاله قبل تنحيه: «هذا الوطن العزيز هو وطنى، فيه عشت وحاربت من أجله وعلى أرضه أموت. وإن الوطن باقٍ والأشخاص زائلون. وسيحكم التاريخ عليَّ وعلى غيرى بما لنا أو علينا».
رابط دائم: