لقي شخصان مصرعهما أمس في العاصمة التشيلية سانتياجو في أسوأ اضطرابات تشهدها البلاد منذ عقود، مما أدي إلي فرض حظر التجول في 3 من مناطقها، ونشر 9500 شرطي وعسكري فيها.
والقتيلان هما أول من يسقط في الاضطرابات التي بدأت الجمعة الماضية بسبب الغضب من الظروف الاجتماعية الاقتصادية والتفاوت الطبقي في تشيلي التي تعد من أكثر دول أمريكا اللاتينية استقرارا.
وأعلن الرئيس سيباستيان بينييرا مساء الجمعة حالة الطوارىء لـ 15يوما في العاصمة سانتياجو وعهد بمسئولية حفظ الأمن إلي الجنرال خافيير إيتورياجا ديل كامبو.
رابط دائم: