< مى ليالى إيزيس كوبيا. واسينى الأعرج. دار الآداب
< على تطبيق «Storytel»
«إيزيس كوبيا» هو الاسم المستعار الذى وضعته مى زيادة على غلاف ديوانها الأول «أزاهير حلم» الذى كتبته بالإنكليزية باسم مستعار، قبل أن تبدأ فى تقديم أعمالها باسم مى زيادة. ومن هنا جاء اسم هذه الرواية والتى تبدو كعنوان طويل لحكاية مريرة يرويها «واسينى الأعرج» عن الفصل الأخير فى حياة مى زيادة، بعدإيداعها بمستشفى للأمراض العقلية فى لبنان!! فى العقد الأخير من حياة مى لم تنشر كتبا، لكن هذه الرواية تفترض أن لها مخطوطات مفقودة، وتنطلق من رحلة البحث عنها، لتشكل مخطوطاتها التى سجلت فيها أحداث أيامها فى المصح العقلى متن الرواية.
< وارث الشواهد. وليد الشرفا. دار الأهلية
< على تطبيق «storytel»
تأهل الكاتب الفلسطينى وليد الشرفا بهذه الرواية إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر وهو يقوم من خلالها بإعادة تفكيك المأساة الفلسطينية عبرحكاية بطله «وحيد»الذى يعود من الخارج حيث يدرس فى الجامعة حين يموت جده، ويذهب إلى بيته السابق بالقرية، ولكن المقيم بالبيت يرفض السماح له بالدخول.. يشتبك مع رجال الشرطة ويقتل أحدهم بالخطأ... ليجد نفسه أسير ماضيه ومستقبله معًا... لقد طرحت هذه الرواية الكثير من الأسئلة جعلتها موضعَ جدلٍ دائم؛ فهل يمكن أن نهرب من أصولنا وهوياتنا؟ هل نتخلّص فعلًا من شعورنا بالإثم والحرج؟ هل يمكن للعدو أن يكون صديقًا؟ ألم يمض الكثير من الوقت والصراعات والدماء التى يمكنها أن تجعل اليهود شركاء فى الأرض والحياة بالفعل؟ألا يمكن أن يعيش القاتل مع قاتله فى سلام أخيرا؟
< معبد أنامل الحرير. إبراهيم فرغلي. منشورات ضفاف
< على تطبيق « storytel»
تم اختيارها ضمن القائمة الطويلة للجائزة العالمية للرواية العربية البوكر 2016. تحكى الرواية قصة نص روائى يبحث عن مؤلفه والذى ترك النص على متن زورق فى عرض البحر وقفز هربا من مطارديه، ثم تبدأ الأيدى فى تناول الرواية وتناقلها، وتقوم الرواية بحكى ما يحدث لها فى عرض البحر من جهة بينما من جهة أخري، وعلى أمل ان تجد كاتبها، تستدعى سيرته التى تتناثر بين طفولته فى الامارات وشبابه فى مصر ثم ألمانيا، أما الرواية فتتناقلها أيدى صديق للكاتب وقراصنة بحار من الصومال وفتاة إثيوبية ضلت الطريق إلى السفينة التى تنقلت عليها الرواية. وفى مستوى آخر يقوم من يتناولون الرواية ويتناقلونها، بالاطلاع على متنها الذى يضم قصة كتيبة من النساخين يهربون من مدينة تدعى مدينة الظلام، يفرض حاكمها رقابته على الفنون والنشر والسينما ويحرق الكتب.
رابط دائم: