فتحت مصر العديد من المكاتب الطبية الملحقة بسفاراتنا فى كل الدول الأجنبية، وتكبدت ملايين الدولارات، من أجل خدمة المواطن المصري، ومن هذا المنطلق وبصفتى مواطنا مصريا تعديت سن السبعين، وأعمل حتى الآن أستاذا متفرغا بالبحث العلمي، وقدمت الكثير من البحوث والمشروعات والكتب وأنشأت مدرسة كبيرة بالبحث العلمي، أقول إن الله ابتلانى بالعديد من الأورام منذ ثلاث سنوات، وأخضع للعلاج على أيدى مجموعة من الأطباء المصريين، وعندما تشعبت طرق علاجى واختلفت الآراء، احتجت إلى عرض أوراقى الطبية على المكتب الطبى بباريس عبر الإنترنت، طالبا عرض حالتى على أحد الأطباء العالميين أو المراكز الطبية الشهيرة بباريس والمتخصصة فى هذا النوع من المرض اللعين لإبداء الرأي، واقتراح برنامج للعلاج، وقد تسلمها الدكتور الفاضل مستشارنا الطبى بباريس فى يوم 4/3/2018، لعله يفيدنى بما يمكن أن أفعله، أو يدعونى للحضور إلى باريس للعلاج، ولكن حتى الآن وأنا أنتظر الرد.
د. مجدى مطاوع
أستاذ كيمياء البلمرات بمعهد بحوث البترول
رابط دائم: