بعد التنامي الكبير لظاهرة خطف الأطفال تعالت على صفحات التواصل الاجتماعى اقتراحات من العديد من المعنيين بهذه الظاهرة، ومنها أن يكون هناك تحليل الحمض النووي Dna بشكل إجباري لكل طفل مولود يُكتب فى شهادة الميلاد على نفقة الأهل، وعمل قاعدة بيانات بها لدي وزارة الصحة، ويتم مقارنتها لأي طفل عند الاشتباه بخطفه من المتسولين أو غيرهم. وقدم المعنيون بهذا الموضوع اقتراحا آخر بأن يكون هناك قسم أبحاث متخصص في البحث عن الأطفال المخطوفين أو المفقودين يعمل بالتعاون مع دور الأيتام وكذلك المدارس والأندية وكل الأماكن، وحتي فى الشوارع التي بها أطفال تعمل أو تتسول، ويكون هناك نظام يطابق تلقائيا النتائج الخاصة بالطفل المشتبه فيه مع الحمض النووي السابق أخذه. ودعا بعض المتفاعلين مع هذه المقترحات إلى أن تقوم المؤسسات الداعمة للمجتمع بتحمل نفقات تطبيق تلك المقترحات .
رابط دائم: