من أهم محددات التعليم وعوامل تطويره، العمل بكل قوة على استعادة دور المدرسة كهدف قومي بدءا من العام الدراسي المقبل، وإلغاء الواجبات المدرسية المنزلية إلا فى أضيق الحدود، وجعلها من متطلبات اليوم الدراسي حتي لو زادت ساعات الدراسة، وتكوين كوادر من المعلمين مؤهلة أكاديميا وتربويا خاصة معلمي المرحلة الابتدائية، والاهتمام بالوجبة الغذائية بحيث تفي بالحد الأدني علي الأقل من العناصر الغذائية الأساسية، وإيجاد حل عملي لمشكلة الحقيبة المدرسية التي تثقل كاهل الأطفال عن طريق طباعة كتب ذات ورق خفيف، وتقسيمها إلي عدة ملازم ليسهل حملها، وجعل التعليم الإلزامي إجباريا، ومعاقبة ولى الأمر الذى يتقاعس عن تعليم أبنائه.
محمد فكرى عبد الجليل
رابط دائم: