لم يكن أحد يتصور أن يرحل ناصر فجأة ويترك أمته فى لحظة الأزمة ، ولكن لم يكن القرار بيده بل كانت إرادة السماء وهنا نستعيد لحظة توقفت فيها الحياة فى مصر .. لحظة رحيل الزعيم ومثلما كان الأهرام حاضرا فى هذه اللحظة التاريخية فإنه يستدعيها لأجيال من حقها أن تعرف تاريخها.
رابط دائم: