رئيس مجلس الادارة

عبدالمحسن سلامة

رئيس التحرير

علاء ثابت

رئيس التحرير

علاء ثابت

«البقشيش» من فضلك

يُعرف «البقشيش» بأنه ما يُعطى للعامل من مال زائد على أجره، نظير ما قدمه من خدمات،

وقد نشأ نظام «البقشيش» أساسا كنوع من التعبير للزبون أو العميل عن جودة أداء الخدمة، ويعتبر «البقشيش» مقبولا فى بعض الدول أو واجبا مثل الولايات المتحدة الأمريكية وجنوب إفريقيا، إلا أنه مرفوض تماما فى دول مثل: اليابان وفرنسا والأرجنتين.وقد ظهر فى مجتمعاتنا العربية كتعبير من الزبون عن جودة الخدمة، لكنه خرج عن مساره الطبيعى التلقائى وأصبح شبه شيء إجبارى لتحصل على الخدمة .

إن فوضى «البقشيش» تستحق الدراسة والوقفة والمراجعة لإعادتها إلى طبيعتها وفق أصولها وقواعدها المتعارف عليها.

جاسم عيسى المهيزع

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
الاسم
عنوان التعليق
التعليق
  • 2
    ^^HR
    2017/09/03 09:17
    0-
    1+

    "لو كان الفقر رجلا لقتلته"...الامام على كرم الله وجهه
    هناك فرق بين الدول الغنية التى تقدم للعامل مايحقق له حياة جيدة وبين الدول الفقيرة التى لاتستطيع توفير مايستر العامل،، ولانبتعد كثيرا فهناك بعض الاماكن تقوم بتشغيل العمال مقابل البقشيش الذى يتقاضونه من الزبائن مثل المقاهى والمطاعم ومحطات البنزين وربما يتقاسمون معهم الحصيلة إن لاحظوا انها مجزية
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 1
    مهندس امين رزق سمعان
    2017/09/03 00:25
    0-
    1+

    هناك من يرفضون ايضا
    سافرت الى المانيا الاتحادية عام 2004 فى مهمة رسمية وكان موعد عودتى يوم السبت وهو اجازة عند الالمان مع الاحد وكان المفروض ان الخبير الالمانى هو من سيأتى الى الفندق لاخذى الى المطارولكنى طلبت منة عدم الحضور وسأخذ تاكسى ليستمتع باجازتة وفوجئت انة يعطينى قيمة التاكسى فرفضت ذلك بشدة وشكرنى الرجل على فعلتى وطلبت تاكسى من الفندق وحضرت سيدة فى الخمسين من عمرها لى وحملت الشنط الى التاكسى وانطقنا الى مطار فرانكفورت وعند الوصول اخذت فاتورة التاكسى وكانت 27يورو واعطيتها 30يورو وشكرتها ولكنها رفضت وارجعت لى 3يورو وهى تبنسم وتقول لى بالعريى مع السلامة .
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق