ضحكة صافية ، وبيوت عشش.. لكن دافية ، ولمة حلوة ، وبنات سُمر، جمال قلوبهم زايد حتة. الحال « مش عال» ، لكن السر فى راحة البال ،وحلم صغير بحجم كفوفهم ،وفرح بدون تكاليف ، وقت ما يشتهوه.
الشارع يسعهم ، وحكى زين بدون تذويق ، وغناوى يغنيها كل الحي، ورثتها لهم جدة، بتحب الغنا والفرح ، بتاكلها بدُقة وملح، زى كل الحى. تشوفها تقول ما دق الحزن بابها فى حياتها، وهى داقت من كل اصنافه لكن ولا شِدة كسرتها. بتضحك م الشدة وتقولها مش دايمة، بكرة تفوت، ويدوم الغنا والفرح..
رابط دائم: