تبدو قديمة الطراز لا تشبه بأى حال تلك الحديثة البراقة الكهربائية ولكنها تسعدنى وتكفيني. .
فبجنيهاتى القليلة و دون طول انتظار ممل اخذ دورى وارتقى درجاتها المتعرجة.
اخطو باندفاع نحوها متمسكا بمعدنها البارد .. وبدفعه مساعدة من عّم جابر أبدأ مغامرتى الصغيرة فى رحاب الحرية، اتنسم الحياة فى لفحات الهواء، انزع قيودى واتحرر واقلب جميع الموازين، احلق فى سماء كونى و أدور فى فلكى الخاص. وإذا قرر عّم جابر أن موعدى مع المغامرة قد انتهى احايله قليلا فربما يمتد الوقت لدقائق إضافية.
و إن صمم على الهبوط، أسرعت إلى مغامرة جديدة مع «مرجيحة جديدة» من مراجيح العيد.
رابط دائم: