نحن لن نخترع العجلة من جديد ..
من قديم فكر فيها دافنشى واخترعها الألمان وطورها الفرنسيون ، وأقبل عشرات الملايين في الصين على ركوبها والاعتماد عليها يوميا للصول إلى المصانع والجامعات وأماكن العمل المختلفة .
فهل حان الآن في مصر موعد ركوب الدراجات ؟
المضطر يركب الصعب ، ويوفر ثمن البنزين ..
عدسة «الأهرام» اقتنصت هذا المشهد من فوق كوبرى أكتوبر وقت الظهيرة،
لشباب بسطاء بالجلباب البلدى والعمامة، اعتمدوا في شوارع القاهرة ثقافة «انجز» وشقوا طريقا سريعا في الزحام، بين مئات المعتقلين داخل السيارات المغلقة .
منذ عام 1930 والاتحاد المصرى للدراجات يحاول إقناع المصريين بفوائد ركوب العجل لتحسين وظائف القلب والدورة الدموية وتقوية العضلات واللياقة البدنية .
ليتنا انتبهنا منذ غنت منيرة المهدية (يا حبيبى تعالى بالعجل) !.
رابط دائم: