رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

بانوراما المطار

هشام عبدالعزيز
ما الجدوى الاقتصادية فى وقت تسعى فيه الدولة بشتى الطرق لترشيد النفقات، من تشغيل المبنى الجديد رقم (2) بوجود شركتين تعملان فقط حاليا بالمبني، فى الوقت الذى لم يحدد فيه حتى الآن موعد الافتتاح الرسمى للمبنى لتشغيله بكامل طاقته، وعدم الانتهاء من بعض الأعمال به؟!.

> منذ إنشاء الشركة القابضة المالية للطيران لم نسمع عن أى نشاط أو إنجاز لها، فهل مازالت مستمرة ولها مجلس إدارة يتقاضى رواتب وبدلات؟ وإذا كانت مستمرة فما هو دورها الآن؟!

> حتى الآن لم تعلن وزارة الطيران المدنى عن خطتها لكيفية الاستخدام الأمثل لمبنى الركاب رقم (1) بعد التشغيل الفعلى للمبنى رقم (2)، ونقل شركات الطيران التابعة لتحالفات مشتركة إليه، خاصة أن تجديدات المبنى والاستراحات وقاعات الخدمة المميزة تكلفت ملايين الجنيهات.. فهل ستتم إعادة تجديد المبنى على غرار المبنى رقم (2)، أم سيستخدم للشركات الخاصة، أم سيتم نقل الرحلات الداخلية إليه؟

> ما حدث على الطائرة المصرية المتجهة إلى لاجوس ونتج عنه إثارة الذعر بالطائرة وإصابة بعض الركاب بإصابات طفيفة، نتيجة لتدافعهم وقفز بعضهم من باب الطوارئ، خوفا من اندلاع حريق بسبب إنذار كاذب بوجود حريق، ثم تبين أن سببه تصاعد دخان نتيجة رش مخزن حقائب الركاب وفقا لما هو متبع فى بعض الرحلات إلى إفريقيا، هذا الأمر يتطلب تحقيقا ومعرفة هل عملية الرش تتم فى أثناء وجود الركاب بالطائرة؟ وهل ذلك أمر طبيعي، أم أنه إهمال وعدم خبرة؟

> قرر المحاسب مجدى إسحق رئيس شركة ميناء القاهرة الجوي، تكليف المهندس أحمد حسنى بالقيام بأعمال رئيس قطاع التخطيط والتنمية الاستثمارية بالشركة، بجانب عمله مديرا لمشروع مبنى الركاب الجديد رقم (2)، وكان يشغل منصب مدير عام تخطيط ومتابعة المشروعات.

> مازالت شرطة ميناء القاهرة الجوى تعانى النقص العددى فى أعداد الباحثات لتفتيش السيدات على أبواب صالات الدخول إلى الدائرة الجمركية!.

> تساؤل نطرحه بعد عدم التجديد لمدير مبنى الركاب «1» السابق رفيق عبدالمقصود ورئيس قطاع أمن الطيران السابق بالشركة ميناء القاهرة الجوى هشام عبدالخالق، بعد نقله مستشارا بالشركة القابضة للمطارات.. وكلاهما مشهود لهما بالخبرة والكفاءه.. والسؤال هنا كيف يتم الاختيار داخل شركة ميناء القاهرة الجوى.. من بين أهل الخبرة والكفاءه أم أهل الثقة..؟.

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
الاسم
عنوان التعليق
التعليق