يفيض بين يديه الخير كله وتتسابق أمة محمد عليه الصلاة والسلام فى البحث عن أوجه الإنفاق فى مساراتها المؤدية إلى رضا الرحمن عز وجل ..
ويظل التساؤل الحائر سنويا عن هذه الأوجه وعما إذا كانت الأموال والصدقات تصل بالفعل إلى مستحقيها أم لا ؟ ولعلها تتشابه فى ذلك مع قضية الدعم .. المستشفيات تظل دائما محتفظة بمكان الصدارة وخاصة الحكومية التى يعالج فيها البسطاء ومحدودى الدخل.
ولكن من جانبنا قمنا بمحاولة للخروج عن المألوف فيما يتعلق بهذه الأوجه وكذلك طرحنا رؤية المتخصصين لتعظيم الاستفادة من أموال التبرعات والتخلص من العشوائية فى توزيعها بما يضمن وصولها إلى مستحقيها الذين هم فى واقع الأمر الهدف الحقيقى من فرض الزكاة .
رابط دائم: