رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

محمد الجندي مذيع الفضائية المصرية: عدت لبيتى ماسبيرو و«حوار الأسبوع» نافذة سياسية ثقافية رياضية

بعد فترة من العمل في عدة قنوات فضائية فضل المذيع محمد الجندي العودة لبيته الأول التليفزيون المصري، وبدأ في تقديم برنامج أسبوعي بعنوان «حوار الأسبوع» يبث ٣‪.‬١٥ عصر الجمعة أسبوعيا علي الفضائية المصرية علي الهواء مباشرة، وكان الجندي قد قدم عدة برامج ناجحة منها تغطية الإنتخابات البرلمانية وحصل علي إشادات بأمه الأكثر مهنية والتزاما بمعايير العمل الإعلامي خلال التغطية،

 وحول برنامجه «حوار الأسبوع» علي الفضائية المصرية قال: أناقش موضوعات الساعة في كل المجالات، وأستعد لتقديم حلقتين متتاليتين مع نجم الكرة المصرية ومنتخب مصر عبد العزيز عبد الشافي الجمعة المقبل، وقد استضفت في الحلقات السابقة نجوم في السياسة والثقافة والآدب والرياضة وأتمني زيادة مساحة البرنامج الذي يدور في ٤٥ دقيقة علي الهواء، وأري أن كل الضيوف يرحبون بالتواجد علي شاشة التليفزيون المصري وقد اخترت أن يكون البرنامج علي الهواء لأنني أستمتع بهذه النوعية من البرامج التي تتميز بالتلقائية في الحوار والمناقشة مع الضيوف ولذلك فإن غالبية برامجي تكون علي الهواء، وعن المنافسة بين التليفزيون المصري والفضائيات قال: ماسبيرو ملئ بالكفاءات والمنافسة ممكنة جدا وموجودة ولكن لابد من الدعم الآكبر لهذا الكيان العريق لأن التليفزيون المصري يعمل وفق المصلحة الوطنية وهو مدرستنا ولذلاك فآدائي بالقنوات الخاصة أو بالتليفزيون المصري يكون دائما وفق المصلحة الوطنية والثوابت والمعايير النهنية التي تعلمناها في ماسبيرو، ولذلك فإنني سعيد بعودتي لبيتي ماسبيرو.

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
الاسم
عنوان التعليق
التعليق
  • 1
    د محمد يسرى الفرشوطى
    2016/04/20 07:53
    0-
    1+

    التلفزيون المصرى
    هذا العملاق منذ الستينات فقد بريقه تدريجيآ أمام القنوات الفضائية الخاصة وهذا لضعف مستوى القيادات وعدم وجود فكر لديها!!non-initiative ثم غياب الكوادر العميقة الفكر والغياب فى وسط دوامة المرتبات والأجور والديون...التلفزيون المصرى من الممكن أن ينتج برامج تشد المشاهد بإستقصاء الشارع ..الأفكار كثيرة والخلاقين لها بالتلفزيون المصرى ضعاف جدآ
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق