رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

دعم القمح .. قوة للاقتصاد

اعد الملف : محمـد هنـدى
لا ينكر أحد أن كثيرا من المزارعين كانوا يفكرون جديا فى الإحجام عن زراعة القمح بسبب الخسائر التى كانت تنتج عن زراعته بسبب ارتفاع تكاليف الانتاج ، حتى جاء قرار رئيس مجلس الوزراء بزيادة الدعم المخصص لزراعة القمح ليصل سعر الاردب الى 420 جنيها ، وتخصيص 10 مليارات جنيه لدفع قيمة ما يورده المزارعون فى خلال 48 ساعة على الأكثر.

وهو القرار الذى رحب به الخبراء وفرح به المزارعون وتأكد المواطنون أن الدولة تسير فى طريق دعم المحاصيل الاستراتيجية لتحقيق الاكتفاء الذاتى منها ، وتحقيق الأمن الغذائى ، وانصاف الفلاحين الذين طالما تعرضوا لخسائر فادحة جعلتهم يحجمون عن زراعة هذه المحاصيل المكلفة ، وهذا القرار طالب الفلاحون بامتداده ليشمل أيضا محصول القطن ، فوقوف الدولة بجانب المزارعين سيعود أيضا بالخير على خزانة الدولة بتقليل فاتورة الاستيراد ، وزيادة قيمة الصادرات ، وهذا ما رصدته "القضية للأهرام" فى السطور التالية.

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
 
الاسم
 
عنوان التعليق
 
التعليق
  • 4
    مجدى محمد رفعت
    2016/03/12 11:48
    0-
    0+

    السياسة الزراعية المصرية
    لما كان التخطيط مهم للعمل الاقتصادى بصفة عامة وللزراعة بصفة خاصة لتعلق امر حصاد المحاصيل بالمستقبل.فأننا نقترح اعلان وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى عن حد أدنى لسعر كل من المحاصيل الأستراتيجية االاتية :-( القمح ,الذرة ,الأرز ,القطن ، قصب السكر , بنجر السكر ) عند بداية موسم زراعة كل محصول على أن يكون هذا السعر قابل للزيادة عند استلام المحصول وفق السعر العالمى للمحصول ونقترح تمويل البنك المركزى المصرى لشراء هذه المحاصيل عن طريق طبع بنكنوت جديد مقابل شراء المحصول الجديد من المزارعين .على أن يتولى بنك التنمية والائتمان الزراعى تنفيذ هذه السياسة بالتعاون مع الجمعيات التعاونية الزراعية.وبذلك يمكن للمزارع اتخاذ قرار الزراعة وفق حساب العائد والتكلفة ويمكن له ضمان تسويق محصوله بالسعر المعلن من قبل وزارة الزراعة واستصلاح الأراضى وقيام الوزارة بأستلام المحصول وفق هذه الأسعار وبذلك يمكن للوزارة التخطيط لزيادة المحاصيل وذلك يالتنسيق مع وزارة المالية ووزارة التموين والتجارة الداخلية ووزارة الصناعة والتجارة الخارجية ووزارة قطاع الأعمال العام .
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 3
    Egyptian/German
    2016/03/12 10:44
    0-
    3+

    الآكتفاء الذاتي سلاح ذو حديين
    الآكتفاء الذاتي من القمح والذرة والقطن والبقول منها توفير عملة آجنبية كبيرة جدآ جدآ لمصر ثانيآ لا ترضي قوي عظمي ان تسقل مصر وتنتج ما تآكل وما تلبس,رغم ندرة المياة العذبة حول العالم,والآزمة الآقصادية الاي ساتطفو قريبآ.وصباح الخير يا مصر
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 2
    مصرى حر
    2016/03/12 07:38
    7-
    159+

    القمح بديلا عن الارز ...نحقق الاكتفاء من القمح ونوفر كميات مياة هائلة يستهلكها الارز
    لاعيب فى اختيار مايناسب ظروفنا فى ظل قلة المياة ... ولاعيب من استيراد بقية احتياجاتنا من الارز ... هكذا تفعل الدول تبادليا
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق
  • 1
    م.ز.محمد حسنى بطيشة
    2016/03/12 06:40
    0-
    2+

    ((((((الخطة الإستراتيجية العامة المقترحة :: للنهوض بزيادة الإنتاج والزراعة والتسويق وتصنيع وإستهلاك القمح ))))))))
    ((((((كيف.....نحد .... من....استيراد ...القمح....؟؟؟؟؟)))) تحتاج مصر سنويا حاليا الي حوالي ١٥ مليون طن قمح ننتج منها٩ مليون طن تقريبا ،ونستورد٦ مليون طن من الدول المحتكرة لتصدير القمح والتي تحدد السعر حسب المخزون منه والطلب عليه وحجم المتاح للتجارة العالمية.....وتزيد الكمية المستهلكة سنويا؛؛ بزيادة عدد السكان وزيادة معدل استهلاك الأفراد وانخفاض مستوي المعيشة وزيادة الكميات المهدرة ًو المفقودة.....ويمكن الحد من استيراد القمح بتنفيذ مايلي :::: أولا : زيادة معدل انتاج الفدان من القمح بالآتي:- ١-انتاج أصناف عالية الإنتاج والجودة واكثر ملائمة ومقاومة وتحملا للآفات والحشرات والاجهادالبيئ والظروف من حيث الموقع والتربة والمناخ...وهذا يتطلب استخدام التكنولوجيا الحيوية والهندسة الوراثية- وزيادة ميزانية مركز البحوث الزراعية ومركزبحوث الصحراء مع تطوير ببنك الجينات المصري. ٢-استحداث دورات زراعية جديدة،وتحميل القمح علي الحاصلات المناسبة،والتوسع في زراعة القمح تحت الظروف الصعبة وعلي الأمطار في الساحل الشمالي والغربي والصحراء ،وعلي المياة المالحة في الدلتا وسيناءوالصحراء ....مع ت
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق