وأظهرت الدراسة أن التعليم الدينى الذى تقدمه العديد من هذه المؤسسات الإسلامية فى العاصمة وعددها 150 أدت إلى «العزلة القائمة على الدين» وتحرم الأطفال من التفكير المستقل من خلال «تخويفهم». ودعا وزير الدمج سيباستيان كورتس الى «إغلاق المدارس فورا»، إلا ان مسئولى بلدية فيينا حذروا من ردود الأفعال العاطفية، وقالوا أن الدراسة لم تبحث سوى فى عدد صغير من رياض الأطفال الإسلامية.