وقد تساءلوا جميعا حول الاسباب والدوافع التى أدت الى صدور هذا القرار الذى وصفوه بغير المفهوم ..خاصة ان جميع دول العالم بلا استثناء لم تخرج من فرانكفورت باعتبار انها العاصمة الاقتصادية للجمهورية الالمانية وتعتبر مركزا لجميع شركات السياحة المتعاملة مع السوق المصرى.. وقد اوضحوا لى ان وزير السياحة السابق خالد رامى قد اجتمع بهم من قبل فى فرانكفورت وليس ببرلين مما يؤكد أهمية ان يكون مقر مكتب مصر السياحى بفرانكفورت. وبدورى انقل هذا التساؤل لوزير السياحة هشام زعزوع ليوضح أسباب نقل المكتب.. وهل أدى ذلك لتيسير ديناميكية العمل مع مختلف منظمى الرحلات وشركات الطيران