ويقول الفنان أن تجربته مع "الحمار" بدأت منذ عام ٢٠١٣ عندما استخدمه كتيمة لمهرجان كارفان ثم انشغل به وبدأ يرسم هذه المجموعة ليقدم من خلالها معالجات مختلفة لهذا الكائن الذي يجمع بين الذكاء والغباء والرحمة والطيبة وأحياناً القسوة وكثيراً من الغُلب والانصياع للآخر، فهو تقريباً الحيوان الوحيد الذي لم يتغير حاله في مصر منذ عصر الفراعنة وحتى يومنا هذا.