مباشرة ومع ذلك محرومة من الرى وأصبحت «بور» وقد تقدم ملاك الأرض بعدة شكاوى للرى والزراعة ولم يتم اتخاذ أى إجراء لايجاد طريق للرى ليتمكنوا من زراعتها مع العلم بأن مساحتها 37 قيراطا تقريبا.
وتتساءل سحر إبراهيم يحيى احد اصحاب الأرض كيف يحدث هذا فى دولة فى أمس الحاجة لزيادة الرقعة الزراعية بها !!! .
والغريب ان كل الأجهزة تتنصل من المسئولية فمهندس الرى يحمل المسئولية على التفتيش بينما يحمل التفتيش المسئولية على الرى والزراعة التى تؤكد انها تختص بتوزيع البذور والكيماوى فقط .
وما يدعو للسخرية أن هذه الأرض لا تزرع منذ سنوات ومع ذلك لم يتم تحرير محضر تبوير!!!!.