ابدا لن تسكينى ابدا .. اننى أرجو مع اليوم غدا
لك يامصر السلامة .. وسلاما يابلادى
ان رمى الدهر سهامه .. ألتقيها بفؤادى
واسلمى فى كل حين ..
ليلبى شعبها الوفى الدعوة دائما أبدا ـ والتى تعبر عنها خلفية المشهد ـ ليهب من أجل نصرتها بكل طوائفه وتياراته ؛ شبابه وشيوخه ، نسائه ورجاله ؛ لتحيا وتبقى مصر وتظل على رفعتها وشموخها :
ومعى قلبى وعزمى للجهاد .. ولقلبى أنت بعد الدين دين ..
اسلمى يامصر اننى الفدا .. ذى يدى ان مدت الدنيا يدا ..
المحــرر