حَالَت أصوات أجهزة الكشف بالأشعة تحت الحمراء وأحاديث أعضاء فريق من الباحثين المصريين والفرنسيين الذين ترأسهم د.ممدوح الدماطى وزير الآثار فى حضور محافظ الأقصر د.محمد بدر،
أن تستريح مومياء الفرعون الذهبى الملك توت عنخ آمون، فى هدوء ككل ليلة حيث قضوا مع فريق كلية الهندسة بجامعة القاهرة ، ومعهد الحفاظ على التراث والابتكار بالعاصمة الفرنسية باريس، ليلة الخميس، ونهار الجمعة، لتصوير جدران مقبرة توت عنخ آمون باستخدام الأشعة تحت الحمراء وذلك فى الأماكن المحتمل أن يوجد بها فتحات بناءً على فرضيات عالم المصريات البريطانى البروفيسير نيكولاس ريفز المتعلقة بدفن الملكة نفرتيتى داخل إحدى الحجرات الخلفية لمقبرة الملك توت.
رابط دائم: