وجاءت وقفة البراعم الصغيرة لتؤكد أن أبناء الوطن جميعا يقفون يدا واحدة فى مواجهة من يعبثون بأمنه ويغتالون أبناءه، وأرجو أن يحذو الآخرون حذوهم، ويكون تبرعهم بداية لخطوات تالية من الصغار والكبار فى كل المواقع فنعيد بناء الإنسان المصرى الذى لم يعرف المستحيل، ولم تكسره المحن، ويظهر معدنه الأصيل وقت الشدة.
مرة أخرى نحيى تلاميذ المدرسة البريطانية، ونقدم الشكر لكل يد تسعى إلى عمل الخير.