ومن خلال ما تعرضت له أؤكد أنه مرت شهور عديدة ونحن نلهث وراء الفواتير لكى نسددها، لكن الشركة تدعى أنها لدى المحصل، والمحصل يدعى أنها بالشركة أى أننا نعانى الأمرين ونلاحق المسئولين لدفع مستحقات الدولة ومع ذلك لا جدوى من كل ما نفعله ويتراكم الاستهلاك وترتفع قراءة العداد لندخل فى شرائح عالية ترفع قيمة الفواتير المتراكمة؟.. والمطلوب الآن هو إعادة تقييم أداء الكشافين والمحصلين والضرب على أيدى أى متورط ومقصر بتهمة إفقار الدولة، فهل يتدخل الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء؟
د. كريمة فهمى سيدهم
أستاذة بطب عين شمس