وبدأ العمل فى ترميمه فى 2008 ضمن خطة الوزارة لترميم المساجد والمنازل الأثرية برشيد إلا أنه توقف العمل به منذ أواخر 2010 للمعوقات الإدارية والمالية. ليصبح مرتعا للحشرات والزواحف واحتلال الباعة.
ويؤكد ابراهيم عنانى أن مسجد المحلى لايعانى الاهمال وحده فهناك الاسبلة والحمامات وبعض الاثار انهارت وسويت بالارض مثل منزل «درع» الاثرى اين وزارة الاوقاف والاثار مما يحدث فى رشيد.؟!