وهم الايرلندى ويليام امبيل والياباني ساتوشى اومورا والصينية يويو تو، وذلك لجهودهم فى إيجاد علاجات جديدة للملاريا والأمراض الطفيلية الأخرى، التى تؤثر على مئات الملايين من الاشخاص سنويا خاصة فى الأماكن الأكثر فقرًا في العالم، وفى مجال الفيزياء فاز الياباني تاكاكى كاجيتا والكندى آرثر بى ماكدونالد، لاكتشافهما أن النيوترينوات هى جسيمات ذات كتلة ، وهو ماسيقود العالم لفهم أكبر لأصل مادة الكون ويغير من نظريات النسبية والفيزياء الحديثة، وفى مجال الكيمياء فاز السويدى توماس ليندال والأمريكى بول مودريتش والتركى عزيز سنكار بالجائزة وذلك لأبحاثهم فى كيفية قيام الخلايا بإصلاح الحمض النووى DNA، وهو ما سيساعد بدوره فى ابتكار علاجات حديثة للسرطان.