رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

حتى الصباح !

يزداد عدد المقاهى بصورة لافته للنظر فى الشوارع، حتى إن الحى الواحد تجد فيه عدة مقاه وكافتيريات متجاورة ويعمل اغلبها حتى الصباح بلا أى رقيب ولم نعد نسمع كلمة «شطبنا» من صاحب المقهى اذا حضر من يجلس على مقهاه ليلا بعد منتصف الليل بل إن الزحام اغلبه يكون بعد منتصف الليل حتى الصباح.

الشىء المحزن ان اغلب من يجلسون من الشباب وصغار السن، وصباحا نجد اغلب المحلات والانشطة تفتح ابوابها بعد العاشرة صباحا ونادرا ما تجد محلا يفتح «مبكرا مع ان البركة فى البكور لقول الرسول «بكروا فإن فى البكور بركة».

م/عمرو حلمى عثمان
جليم ـ الإسكندرية

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
 
الاسم
 
عنوان التعليق
 
التعليق
  • 1
    ^^HR
    2015/09/15 09:47
    0-
    1+

    ثقافة شعب متجذرة تثير الحزن والاسف،،، مقهى وسهر دائم
    أكاد اشعر وأنا اشاهد زحام المقاهى أن جميع الرجال قد حصلوا على اجازات مفتوحة،،،كيف يقوم هؤلاء بأداء اعمالهم بعد طول السهر؟! طبيعى النوم هو الاجابة!!،،ألا يعلم هؤلاء بأنهم من الاسباب الجوهرية فى ازمة الطاقة؟!..شعب يسهر حتى الصباح ويوصل الليل بالنهار ولافرق بينهما
    البريد الالكترونى
     
    الاسم
     
    عنوان التعليق
     
    التعليق