وقال العميد لقد حظيت مكتبتنا الإسلامية بالاشتراك فى جريدة الاهرام فوجدناها مفيدة فى دراسة اللغة العربية ولا سيما طلبة كليتنا بولاية كيرلا بالهند والتى اعترفت بها جامعة الازهر مؤخرا
واكد العميد الحاجة الملحة لاشتراك مجانى فى جريدة الاهرام حتى يستفيد منها طلبة الكلية حتى تكون الاستفادة دائمة سرمدية
وتمنى فى ختام رسالته التوفيق والنجاح للجريدة والعاملين بها والحياة الطيبة المليئة بالخير ما امتدت الحياة بهم.
ويقول جمشيد الوافى احد طلبة الكلية فى رسالة اخرى: انا بحاجة ماسة الى جريدة الاهرام الخبيرة العزيزة وخاصة الأسبوعية لأنها جريدة احبها ولكن سرعان ما غابت عنى ولم اكد انهل من ماء سويسها وليت شعرى ولو انهم مدوا قناة السويس الى الهند الشقيقة لتعلمنا العربية.
اود الاتصال برئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير من فضلكم كعاشق لجريدة الأهرام واتمنى زيارتها ولكن توقفت بدون اعلان، مكتبتنا خالية منها نرجوكم تجديد اشتراك مكتبتنا العلمية ... لطلبة الاسلام.... ان الطلبة فى جامعتنا يذهبون الى مكتبتنا لقراءة الاهرام فقط ويأخذون نسخه للاطلاع عليها وللتبحر فى اللغة العرببة لغة الجنة ولغة القرآن.