وتشكيل لجنة عليا مؤقتة لتطوير الجامعة، برئاسة وزيرة القوى العاملة والهجرة ناهد عشرى، وعضوية وزراء التعليم العالي، والثقافة، والتعليم الفني والتدريب، والاستثمار، ورئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، وممثلي المؤسسة الثقافية والجامعة العمالية.وكانت الجامعة قد واجهت العديد من الانتقادات لإعادة هيكلتها وضرورة تخريج طلاب ذى جودة تعليمية متميزة لسوق العمل وقرار المجلس الأعلى للجامعات بوقف قبول طلاب جدد من خلال مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد هذا العام مما جعل العاملين من أساتذة وموظفين وعمال يطالبون بضرورة استمرار الجامعة لدورها وعدم وقف القبول بفروعها بالقاهرة والمحافظات ولا يمانعون من إعادة هيكلتها لتكون جامعة تؤدى دورها تجاه المجتمع والوطن.