انها استهانة بالمشاهد وكأن هذه الإعلانات مجانا مع انها فى الحقيقة يتحمل ثمنها المستهلك الذى ينكوى بالزيادة المطردة فى الأسعار بلا أى سبب سوى جنى أرباح تزيد على كل النسب المتعارف عليها عالميا.. ولا حل لردع هؤلاء الذين حولوا حياة الشعب إلى جحيم سوى المقاطعة، انه الحل الساحق الماحق لاجبارهم على تخفيض الأسعار لجذب الزبائن بدلا من جذبهم بإعلانات مكررة.
م.عبدالمنعم الليثى المعادى