على الرغم من الجرائم الإرهابية الخسيسة والتى تستهدف
ترويع الامنين وزعزعة الاستقرار ونشر الفوضى وتقويض مؤسسات الدولة فإن الحياة مستمرة على أرض المحروسة، وستبقى مصرنا الغالية مابقيت الشمس تشرق من الشرق، وسيظل شعبها فى رباط إلى يوم القيامة، وسيمضى قطار التنمية فى المسار المخطط له ـ بغير توقف ـ إلى مصر الجديدة، وسيدخل السائحون مصر إن شاء الله آمنين، وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون.
كريم محمد عبدالفتاح
فيصل ـ الجيزة
رابط دائم: