واقتلاعه من جذوره ، والقضاء على خفافيش الظلام، والتأكيد على دورهم فى مواجهة مايحدث، من عنف وتخريب وإرهاب، والتصدى له بكل قوة وحسم، و بحث خطوات التحرك المقبل، فى هذا الشأن .
وقد بدأت بدأت هذه القوى فى جمع توقيعات أخرى بعد البيان الأول الذى صاغه الاتحاد الديمقراطى لـ «صحوة مصر «بقيادة الدكتور عبد الجليل مصطفى ، أمس الأول، ووقع عليه نحو 120 شخصية عامة وسياسية وغيرهما، والذى أكدوا فيه على مساندتهم ودعمهم للجيش، التى تخوض الآن، معركة مصيرية، فى مواجهة عصابات الإرهاب الأسود، المدعومة من دول وأجهزة استخبارات أجنبية، تستهدف هدم الدولة الوطنية المصرية ، وتخريب مستقبل البلاد، وإعادة حكم الإرهاب الأسود، الذى ثارت عليه جماهير الشعب المصرى، قبل عامين.