كان من الممكن ان يخرج بسيارته من معبد الكرنك تاركا الإرهابيين ينفذون مخططهم الإجرامى.
.ولكنه سارع وأبلغ الشرطة بشكوكه وقام بواجبه لينقذ البلاد من كارثة محققة ويجنب السياحة والاقتصاد المصرى خسائر لا طاقة لنا بها..فأين القطاع السياحى من تكريم هذا الرجل الذى أنقذ استثماراتهم وفنادقهم وشركاتهم من الانهيار..كان على الغرف السياحية ان تسارع بتكريم هذا «البطل».؟!
رابط دائم: