رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

التبرير الشهير !

تفاقمت حوادث الموتوسيكلات من إرهاب وترويع وإطلاق أعيرة نارية، والسير بسرعة جنونية التوائية حلزونية يفزع منها المارة.. وفوق ذلك كله تتم سرقة حقائب السيدات والفتيات، يشدها من أياديهن راكبو الموتوسيكلات وغيرها من تصرفات إرهابية إجرامية!!،

وكذلك «التكاتك» وحوادثها التى لا تنتهي، بما فيها التعدى على زبائن إذا لم يرضخوا لابتزازات سائقيها كل ذلك ونحن غارقون فى سبات عميق من هذه المشكلات، تحت التبرير الواهى الفكاهى الشهير: «اتركوهم، إنهم يفتحون بيوتا ولهم أسر وعيال يؤكلونهم» مع أن التكاتك والموتوسيكلات، فى بداية الأمر ونهايته بؤر إجرامية للبلطجة وتدخين وتجارة البانجو «عينى عينك».

الا تستطيع الشرطة لم «كل» هذه الموتوسيكلات والتكاتك وإبادتها مرة واحدة وتطهير البلاد منها، والضرب بيد من حديد على كل من يحاول إجازتها بأى وسيلة من الوسائل.. هل فى ذلك صعوبة، أم سنظل نهذى إلى أبد الآبدين، والسقوط فى نهاية الأمر تحت عجلاتها!!!

د. محمود أبوالنصر جادالله

مستشفى دسوق

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
الاسم
عنوان التعليق
التعليق
  • 1
    مخمــــود
    2015/06/08 06:16
    0-
    2+

    هل ليس هناك بشر نظاف يملكوا موتوسيكل ؟
    أكيد هناك بشر يملكون الموتوسيكل ومحترمين ويركبوه لآنه أقتصادى . هل تريد أن تمنع أستخدام النار بعد نشوب حريق ؟ المهم هو تواجد الشرطه فى الشارع وتحصيل مخالفات من هؤلاء تتصاعد بتكرار المخالفه وسترى أن هذا سيكون الرادع الوحيد . مشكلتنا هى عدم أحترام القانون والقواعد وحرية الآخرين وحقوقهم فى العيش بأمان وراحه .
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق