ما رأيك فى قرار إيقاف رئيس فرع شركة الصرف الصحى بعد سقوط طفل فى إحدى البالوعات ؟

لابد من تغيير اسلوب حل المشاكل اليوميه بطريقة كبش الفدا ولكن الأساليب العلميه مطلوبه وتأتى من خلال 1- المشاركة الفعلية للجهات المعنية 2- حصر فعلى للمشاكل 3- تقريرات فنيه 4- عروض وأقتراحات للحلول 5- تنفيذ الحلول والمتابعة لعدم حدوث جديد او تقصير ( الأطراف 1- لأحياء 2- الصرف الصحى 3- الداخلية 4- البيئة 5- وزارة الصناعة 6 - مشاركة المواطنون

ممكن عمل شيكة حديدية تكون عهدة مع كل عامل بيغمل في الصرف الصحي يضعها فوق الفتحتة اثناء عمل الصيانة او تعمل لكل فتحة شبكة بمفصلةيفتحها العامل وينزل ويقفل وراه /وبعد ما يخلص الصيانة اللازمة يفتح ويطلع ثم يرفع الغطاء الثقبل لسد الفتحة

ولا أحد يفكر بألبلاغ عنها للشرطة أو ألبلدية أو أقفالها بنفسه .. ألكل يمر عليها ويغمض عينه ويقول ( وأنا مالي ) هناك في كل مصر كثير من هذه ألبالوعات ألمفتوحة أو عديمة ألصيانه أو مستنقعات ألمياه في ألحواري ولا أحد يهتم بالنظافة وديننا يقول ألنظافة من ألأيمان فلو كل منا نظف أمام بيته وأعتنى بحيه وشارعه لأصبحت ألحياة أفضل .

موافق على ايقاف رئيس شركة الصرف ومحاكمتة هو ورئيس الحى اللى حدث فية الحادثة وكفاية اهمال

من العدل إقالة الوزير الجديد بعد ساعة من تعيينه إذا وقع طفل أخر في بالوعة أخرى . المشكلة مش في الوزير . المشكلة في المنظومة بالكامل حكومة وشعب . وربنا يعينهم على بعض

1- من الخطأ تحميل هذا المسؤل المسؤلية كاملة عما حدث ، فالمعروف ان هناك عصابات تقوم ليلا بسرقة الأغطية الحديدية لتلك البلاعات ولا يوجد أى حراسة امنية فى معظم شوارع مصر الرئيسية فما بالك بالحارات الشعبية. 2-هناك جهتان اخريتان تشاركان مسؤلية ماحدث الأولى هى ادارة الحى التى يجب أن يكون لها مندوب دلئم المرور على مناطق الحى لكشف اى مخالفات فى الكهربا والصرف الصحى والمطبات الصناعية المخالفة والجهة الأخرى هم اهل الحى نفسه فلم يتحرك أى فرد لتحرير محضر فورى عن هذه البالوعة المكشوفة وكان نتيجة هذا التقصير استشهاد احد ابناء الحى وكان من الممكن وبسبب انقطاع الكهربا وتصبح المنطقة مظلمة ان يسقط العديد من اهل الحى فى نفس البالوعة . لذلك فان دم هذا الطفل الشهيد معلق فى رقبة أكثر من جهة . يرحمه ويرحمنا الله .

لو غادر المسئول طواعية لكان اكرم له ولقلنا اصابته عدوى يابانى

..... لآنه من المستحيل أن يكون شخص واحد مسئول عن هذه الكارثه . هل لم يرى أحد أن الغظاء فىغير مكانه؟ لماذا يترك الآباء والأمهات أطفالهم يلعبون أو يسيرون بالشوارع بدون رعايه ؟ أين العاملين الذين حركووا هذا الغظاء ولماذا لم يعيدوه الى مكانه ؟ رأيت أغظية آبار صرف كثيره وفى أحياء كثيره فى القاهره والأسكندريه ......هل نفصل جميع المسئولين فى هذه المناطق؟ هذا كان قدر الطفل وأهله وكان نصيبه أن يرحل من عالمنا فى ذلك الوقت والمكان . أبدأو بتليفون ساخن للبلاغ عن مثل هذا الأهمال وتابعوا عما اذا أزيل الأهمال أو لم يستجيب أحد وبعد ذلك نتصرف بردع مع المهملين .

لا يكفي ان نجعل من مدير الصرف الصحي " كبش الفداء " لخطايا و اهمال و كسل الوزراء و تراخي الرؤساء : يجب ان يكون هناك بروتوكول مكتوب و معلوم لادارة و تصليح و فتح و قفل البالوعات يتبع بالحروف و الأرقام : و من يخالف البروتوكول يعاقب بتهمة اهمال ادي الي موت

الفاروق رضى الله عنه " لوعثرت بغلة فى العراق......." ،، البالوعة لم تؤدى الى عثرة بغلة فقط بل الى إزهاق روح انسان