جاء ذلك خلال لقائه، أمس، وفدًا بلجيكيًّا برئاسة جيير موييل، مدير العلاقات الثنائية بالخارجية البلجيكية، وجل هيفارت، سفير بلجيكا فى القاهرة، لبحث سبل مواجهة ظاهرة التطرف والإرهاب.
وقال المفتي، إن معالجة التطرف تحتاج إلى السير بالتوازى فى مرحلتين الأولى وقائية لحماية الشباب وغيرهم من تلك الأفكار المتشددة وتفكيكها والتى تؤدى بهم إلى الانضمام لداعش، ومرحلة علاجية لهؤلاء الشباب العائدين براثن داعش من أجل احتوائهم وتصحيح فكرهم.