رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

قيـادات إخـوانية

يتحرك اعضاء التنظيم الدولى للاخوان كأفراد فى دول العالم ودائما ما ينفون علاقتهم بالتنظيم من قريب أو من بعيد، لكن ما يحوط تحركاتهم تلك والانشطة التى يشاركون فيها قدرا كبيرا من الشك حول انتماءاتهم غير المعلنة.. وداخل كندا العديد من الاسماء التى اصبح مؤكدا انتماؤها للتنظيم الدولي..


من ابرز هذه الاسماء والذى يتزايد القلق حوله مؤخرا هو حسين حمدانى وهو محام كندى وصل لحد تعيينه مستشارا بوزارة الامن العام الكندية فى العام 2005 وتقول بعض المصادر انه يمنى الاصل كان رئيسا لرابطة الطلاب المسلمين فى جامعة ماكمستر بهاميلتون حيث طالب وقتها بأسلمة الحرم الجامعى ودعا الى ضرورة ان يسيطر الطلبة المسلمون على اتحادات الطلبة فى الجامعات الكندية. ثبت بالفعل تورط المؤسسة التى انشأها تحت اسم مؤسسة حمدانى فى تحويل اموال لمؤسسة عرفان كندا التى وضعت على قوائم المنظمات الارهابية مؤخرا بعد ثبوت تحويلها اموالا لصالح تنظيم حماس الارهابي.

أما وائل هدارة فهو استاذ جامعى متخصص فى الشئون الاسلامية كندى الجنسية ومصرى الاصل وهو نجل محمود هدارة واحد من مؤسسى العديد من فروع الاخوان فى شمال امريكا، كان منسقا برابطة الطلبة المسلمين عندما كان طالبا بالجامعة وعمل كمدير لمنظمة عرفان كندا المدرجة على قوائم الارهاب حاليا .. ليس من الصعب اثبات علاقته بالاخوان المسلمين خاصة وانه عمل مستشارا للرئيس الاخوانى المعزول محمد مرسى رغم انه غير مقيم بمصر.

وهناك ياسر هدارة شقيق وائل هدارة الذى عمل مساعدا للرئيس مرسى فى فترة توليه الرئاسة وحتى عزله فى 3 يوليو 2013

وتأتى سارة عطية نجلة الدكتور طنطاوى عطية وزوجة الاخوانى البارز خالد القزاز الذى عمل سكرتيرا للعلاقات الخارجية مع الرئيس المعزول محمد مرسى وتم القبض عليه فى 3 يوليو 2013 وقادت سارة حملة دولية للضغط على الحكومة المصرية من أجل الافراج عن زوجها..

وعملت سارة نائبا لرئيس رابطة الطلبة المسلمين عندما كانت تدرس الهندسة الكميائية بجامعة تورونتو. وعادت لمصر عقب اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير ولم تغادر مصر الا فى اعقاب القبض على زوجها.

وهناك أيضا أحمد سعيد خضر كان عضوا برابطة الطلاب المسلمين فى جامعة اتاوا واستخدم اموال الحكومة الكندية المقدمة للرابطة فى تمويل تنظيم القاعدة، ولعب دورا فى تفجير السفارة المصرية بباكستان.

أما قطبى المهدى رئيس جهاز المخابرات السودانية السابق كندى الجنسية الذى كان عضوا ناشطا فى رابطة الطلاب المسلمين فى جامعة ماك جيل، وقدم رسالة الدكتوراة حول الشريعة والقانون فى نيجيريا.

وحسن الهاشمى سورى الاصل والده كان قياديا بجماعة الاخوان فى سوريا واضطر للهروب لخارج سوريا، وعمل هاشمى امينا لصندوق جمعية مسلمى كندا.

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
 
الاسم
 
عنوان التعليق
 
التعليق