رئيس مجلس الادارة

أحمد السيد النجار

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

رئيس التحرير

محمد عبد الهادي علام

تجديد حبس المتهمة بالاعتداء على ضابط شرطة بالمطار

كتب ـ تهانى عبد الرحيم وأميرة صلاح هلال وهشام عبد العزيز:
قررت نيابة النزهة، تجديد حبس السيدة بطلة فيديو الاعتداء على ضابط شرطة بمطار القاهرة الجوى لمدة ١٥ يوما، لحيازتها ٢٠٠جرام حشيش فى أثناء سفرها على متن الطائرة المصرية المتجهة إلى الغردقة، والاعتداء بالسب والقذف على ضابط شرطة.

أوضح مصدر امنى بمطار القاهرة الدولى، ان الفيديو المتداول، والذى يظهر تهديد سيدة لضابط شرطة داخل صالة الخطوط الداخلية بمطار القاهرة، وترديد ألفاظ خارجة وفى حالة هياج شديد، والذى تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعى، هو فيديو مصور منذ يوم ٢٨ ابريل الماضى فى أثناء ضبط تلك السيدة وبحوزتها قطع حشيش حاولت تهريبها.واوضح المصدر ان السيدة لم تلحق بموعد دخول الركاب إلى الطائرة المصرية المتجهة إلى الغردقة، وبالتالى رفض ضابط تأمين الركاب دخولها وفقا لتعليمات شركة مصر للطيران،  بناء على طلب موظف المحطة بمصر للطيران لحضورها متأخرة عن موعد إقلاع الطائرة، وتم استدعاء ضابط شرطة السياحة لإقناعها بالخروج من الصالة، وتغيير موعد الحجز على رحلة اخرى، ففوجئ باعتداء السيدة عليه بالسب والقذف، وذلك ما ظهر جليا فى الفيدو المصور، الذى انتشر على مواقع التواصل الاجتماعى، وعند تحرير محضر للسيدة وتفتيش حقائبها بعد ملاحظة رجال الامن إتيانها  بتصرفات غير طبيعية وترديدها ألفاظا خارجة وفى أثناء تفتيش حقائبها بواسطة باحثات للشرطة، وتحت إشراف البحث الجنائى بعد ملاحظة ارتباك السيدة، اكتشف رجال المباحث وجود اجسام معتمة داخل حقائب السيدة، وبفتح الحقائب عثر بداخلها على ٥ قطع مستطيلة الشكل وداكنة اللون تشبه الحشيش وتزن بميزان غير حساس ٢٠٠ جم، فتم إحالتها إلى النيابة واتخاذ الاجراءات القانونية حيالها، حيث تم حبسها ٤ ايام، جددت إلى ١٥ يوما وفقا لقرار النيابة، كما تم تحرير محضر لها لحيازتها مواد مخدرة، وأحيلت للنيابة التى أمرت بحبسها ٤ ايام على ذمة التحقيق.  


وكانت مواقع التواصل الاجتماعى، تداولت فيديو للسيدة، وهى تقوم بالاعتداء بالسب على أحد رجال الأمن بمطار القاهرة بصالة الخطوط الداخلية، وذلك لرفض الشركة الناقلة سفرها، لتأخرها عن موعد دخول ركاب الطائرة .


وطالب مؤسس «مين بيحب مصر» بتوجيه اعتذار رسمى من الشعب إلى ضابط المطار، الذى تعامل بأخلاق رجال الشرطة الحقيقيين،

وأكد، علينا أن نعترف أن الشرطة هى الضلع الآخر لمنظومة أمن مصر، فإذا كان دور الجيش الدفاع عن الدولة والشعب من تهديدات الخارج، فدور الشرطة الدفاع عنهما من تهديدات الداخل وحماية الفرد من كل تهديد موجه إليه.

لقد أثبتت التجربة أن فترة وجود رجال الشرطة فى الشارع يؤثر إيجابيا على عدد الجرائم، فكلما ازدادت فترة التواجد الشرطى بنسبة 10% تقل نسبة الجريمة بحوالى 3%، كما بينت بعض الإحصائيات. والتحديات التى تواجه الشرطة حاليا تبدأ بالإرهاب والجريمة المنظمة.

رابط دائم: 
اضف تعليقك
البريد الالكترونى
الاسم
عنوان التعليق
التعليق
  • 15
    علي حسين
    2015/05/06 16:16
    3-
    1+

    القانون
    سيادة الرئيس المحترم أبن مصر البار الرئيس عبد الفناح السيسيلقد أحبك المصريون بجميع طوائفهم وكما عاهدنا فيك الصرا حة والمحافظة علي كرامة المصريين لذا نتمي من سيادتكم أن تحافظ علي كرامة ذلك الضابط المحترم الذي يضحي من أجلنا هو ومثله من الشرفاء ويجب أن تعلن الحقائق علي المصريين حتي نعرف وراء من تحتمي تلك المرأة وتقول للضابط المحترم هل تعرف من أنا هل من المعقول أن يكون لدينا رئيس محبوب ومتواضع ويحسن بالمصريين وتأتي مثل تلك وتهين أبن من أبناء مصر اللذين يدافعون عن مصر وجميع أبنا~ها الشعب سيتابع حتي نعرف وراء من تستر تلك المجرمة حفظك الله لمصر وسدد خطاك سيدي الرئيس
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 14
    kamal
    2015/05/06 10:50
    7-
    8+

    من هي هذه المرأة ؟؟؟؟
    المفروض في الشفافيه ان يكتب اسمها ووظيفتها لتعريف الناس بها ، ثم من هي تلك المرأة التي تجرأت واعتدت علي ضابط شرطه تعامل معها بكل ادب واحترام ، حيث انني قرأت في مقال انها من الناس اللي فوق لذا نريد معرفتها شخصيا حتي يتسني لنا الحكم علي الناس اللي فوق . يطلعوا مين الناس اللي فوق ؟؟
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 13
    سوسن مصطفى على
    2015/05/06 09:36
    42-
    14+

    خداع استراتيجى
    اشياء تافهة تشغل الشعب عن معركته الحقيقية ---------------معركته المصيرية فى ان نكون او لا نكون --------متى نستيقظ من ان نقع فى شراك اشياء هامشية ونترك مصرنا التى تواجه مؤامرات عليها فى الداخل والخارج؟؟:اولا: مازالت امريكا مصممة على تواجد الجماعة الارهابية فى الحياة السياسية ---------------ثانيا: مازالت المؤامرات مستمرة لتقسيم العراق بل وتقسيم سوريا ----------ثالثا: مازالت المؤامرات مستمرة لتعيين ايران كشرطى للمنطقة -------رابعا : مازالت المؤامرات مستمرة على السعودية والخليج كله لامتصاص امواله وتهديد حدوده ------------مازالت كل المؤامرات مستمرة على مصر والوطن العربى كله ولم تتوقف ثانية واحدة ونحن نشغل انفسنا بالتافه من الامور --------مازالت الشرطة مستهدفة لاسقاطها -----------مازالت الاشاعات والبلبلة مستمرة لمحاولة دق اسفين بين الشعب وبين قيادته ---------------يارب نركز على المهم وننسى (///)
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 12
    reda
    2015/05/06 09:13
    3-
    9+

    الجزاء
    لابد من معاقبتها حسب اللوائح
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 11
    المهندس محمود عبدالحميد محمد بباريس
    2015/05/06 08:33
    4-
    17+

    التليفون المحمول هو بطل هذه الرواية ، فلولا تصويرها بالمحمول لوجدنا ١٠٠ تهمة ملفقة للشرطة !!
    التليفون المحمول هو بطل هذه الرواية ، فلولا تصويرها بالمحمول لوجدنا ١٠٠ تهمة ملفقة للشرطة !! ما دمنا نستخدم المحمول فى تسجيل ما يحدث فى الواقع ، فلماذا لا تنشئ الداخلية قسما يتلقى كل المخالفات القانونية والجنائية ، بواسطة المحمول مثلا يمكن القضاء نهائيا على تجارة المخدرات بالشوارع ،فيكفى إلتقاط صورا للتجار وإرسالها للداخلية ، كما يمكن القضاء على فساد المحليات وهو كما معروف للركب ، فقط مطلوب عنوان بريد إليكترونى يرسل له الناس فيديوهاتهم بهدف مساعدة الشرطة للقضاء على الفساد ، أما موضوع هذه السيدة فقد تناقلته كل وسائل الإعلام بالتحليل والتعليق المهندس محمود عبدالحميد محمد بباريس
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 10
    مصرى حر
    2015/05/06 07:33
    5-
    17+

    قالوا أن الضابط صعيدى والصعايدة لايردون الاعتداء على السيدات من قبيل المروءة والرجولة والشهامة
    ولكن اقول : بل كان الضابط صعيديا ذكيا حين ترك الحبل على الغارب لبنت الذوات لتقول وتفعل ماتشاء حتى تقع تحت طائلة القانون بأكثر من دليل وتصبح فرجة لأمة لا اله الا الله طوال الليل والنهار....وقد حدث بالفعل،،، اعظم تحية للضابط الذكى ولتفخر بك اسرتك وجهاز الشرطة
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 9
    مصرى حر
    2015/05/06 07:22
    5-
    9+

    برافو الضابط
    الضابط التزم بالصبر وضبط النفس وتركها تتمادى حتى تكثر بذاءاتها وتجاوزاتها فتثبت عدة تهم عليها،،،،الضابط يعلم ان كل شئ مسجل صوت وصورة خاصة فى المطار فلم تصدر عنه هفوة تدينه.......... هاردلك ياسيدة المطار ا(/////) ال....
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 8
    Hazem
    2015/05/06 06:18
    7-
    11+

    اتقدم باعتذاري
    أنا بحب مصر !!! و اتقدم بخالص اعتذاري إلى المصري المتحضر النبيل ضابط الشـــرطة ، له مني و من كل ابنائي و أحفادي أســـفي لتعرضه لهذا الموقف، و اتوجه إلى اســـرتيه الكبيرة و الصغيرة من تربى في أحضانهم و من يعيش معهم و أقول لهم اني احســـدكم لأنكم تعيشــون مع رجل نبيل في زمن قل فيه النبـــلاء. و لكم مني يارجال مصر البواســـل جيش و شعب و شرطة و حكومة و لكل من يحب مصر التحية و التقدير و الإجـــــلال !!! حفظ الله مصر و شعبها من كل مكروه و شــر . ووفق قادتها إلى مافيه خيري الدنيا و الآخرة ،،، و لكي يامصر الســــلامة
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 7
    مصري
    2015/05/06 06:00
    75-
    8+

    تمثيل "ضابط الشرطة" في الفيديو و سماحة بالتصوير للتشوية و للتضليل و للاساءة
    السلام عليكم. الواقعة لا تخلو من تمثيل و تضليل من قبل "ضابط الشرطة" لحبك الموضوع و الزج بالسجن بإحدى النساء و كان من الممكن تجنب استفزاز و استدراج السيدة و انهاء الحوار من البداية بدلاً من الاسترسال و التمثيل. و الله أعلم
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق
  • 6
    أحمد الأشرفي - مصري مغترب يحب وطنه
    2015/05/06 05:54
    3-
    7+

    نعتذر لكم يا سدنة الأمن وحماة الوطن
    إلى الضابط المهذب ، وإلى أبنائنا من منسوبي شرطة بلادي وإلى كل من يدافع عنها من تغول المجرمين ومن سوء أدب المتطاولين من بعض الارهابيين الذين يحملون السلاح ضد الوطن ، وإلى الارهابيين الذين يصرون على إهانتكم ولا يقلون في عملهم الاجرامي عن الارهابيين القتلة إلى هؤلاء الذين يحسبون أن مالهم وحياتهم المستفزة وقلة حياءهم في الكشف عن عوراتهم بلا حياء .. أقول لابنائنا ، أعتذر لكم ومعي ملايين من المغتربين المصريين في الخارج ، وأبشروا خيرا فكل يوم تثبتون فيه بأنكم أبطال وسدنة الامن وحماة الوطن بل والمدافعين على الاخلاق التي فقدها كثيرون باسم الحرية ومنهم هذه المرأة (///) ومن على شاكلتها (///) التي تدافع عنها ، أو بعض رجال الاعلام الفاسد المضلل ... قلوبنا معكم ودعاؤنا لكم ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الاعلون إن كنتم مؤمنين
    البريد الالكترونى
    الاسم
    عنوان التعليق
    التعليق